Saturday, September 24, 2011



At EWG,our teamof scientists,engineers,policy experts, lawyers and computerprogrammers pores over government data, legal documents, scientific studies and our own laboratory tests to expose threats to your health and the environment, and to find solutions. Our research brings to light unsettling facts that you have a right to know.

Privacy Policy
(Updated Sept. 19, 2011)
Terms & Conditions
Reprint Permission Information

sign up   

support ewg
printable all on one page

SUVs - Suddenly Upside-down Vehicles: Videos of Vehicle Tests


These video clips show standard rollover evaluation tests involving various Ford Explorer models. Included are J-turn tests and accident avoidance manuevers where the vehicle tips up on its protective outrigger. These tests were conducted by Mechanical Systems Analysis Inc.
QuickTime is required to view the videos.
J-Turn


A

Sunday, September 11, 2011


1st Meriem (Berrada) Elmandjra

Directeur Général Délégué RIO
Morocco
Environmental Services
Current
  • Directeur Général Délégué at Reduce Invent Optimize - RIO
Past
Education
  • ESCP Europe
  • Université Paris Dauphine
Connections
252 connections
Websites
Public Profile

Summary

Partner and in charge of the business development, sales and strategic initiatives of Reduce Invent Optimize (RIO). RIO is the only ESCO in Morocco. Key components of RIO's business are to:
1. develop, design, and arrange financing for energy efficiency projects;
2. install and maintain the energy efficient equipment involved;
3. measure, monitor, and verify the project's energy savings; and
4. assume the risk that the project will save a certain amount of energy

Friday, September 2, 2011


stream_img_small.jpg
اهم الاخبار
مقالة من تونسطباعةأرسل إلى صديق
الثلاثاء, 03 أيار/مايو 2011 14:02


أزمة في الهيئة العليا للإصلاح السياسي

بقلم: صالح عطية

ثمة ملاحظات كثيرة يمكن للمرء تسجيلها داخل المشهد السياسي، بمكوناته الحزبية والحكومية، وهي تحيل على تساؤلات واستفهامات عديدة.

فالنقاش صلب الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة والإصلاح السياسي والانتقال الديمقراطي، تغلب عليه حسابات الحقل والبيدر، ويهيمن عليه منطق الغنيمة السياسية والحزبية، أكثر من هاجس البحث عن مخارج وفاقية لمشكلات مستعصية، تهم مستقبل البلاد ووجهتها السياسية والدستورية.

تعددت الخلافات صلب هذه الهيئة، لكنها كانت تنتهي دائما بالتوافق، رغم أنه توافق مختل، وهكذا تم الاتفاق على القانون الانتخابي، وعلى الفصل 15 المتعلق بالتجمع الدستوري الحاكم سابقا، ثم على تركيبة الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، قبل أن يكون الموعد الانتخابي محل تجاذب منذ أكثر من أسبوع بين أنصار 24 جويلية، والراغبين في 16 أكتوبر. وبالطبع، تفرع النقاش إلى مستويات أخرى، شديدة الأهمية منها، موضوع استقلالية الهيئة وصلاحياتها، وما إذا كان القرار السياسي من مشمولاتها أم من صلاحيات الحكومة والفاعلين السياسيين والمجتمع المدني. ليس هذا فحسب، بل شملت الخلافات والتباينات موضوع تقسيم الدوائر الانتخابية التي أدت إلى انسحاب بعض الأطياف السياسية من جلسة الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة أمس الأول.

هناك أزمة ثقة بين مكونات الهيئة، ناتجة بالأساس عن شعور بوجود أجندات سياسية لدى بعض الأطراف التي تؤلف الهيئة، وبخاصة هيئة الانتخابات، بعد تسرب وجود علاقات بأجندات أجنبية (فرنسية تحديدا)، ترغب في تأجيل الموعد الانتخابي إلى شهر أكتوبر، حتى لا تكون تونس أنموذجا بالنسبة لليبيا، سيما وأن باريس تتولى الملف الليبي حاليا.

وهكذا بات الوضع صلب الهيئة العليا، شديد التوتر، وهو يحتاج إلى وساطة من الحكومة لكي تستأنف الأمور بشكل توافقي.

لا شك أن أعضاء الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة ـ خصوصا مسؤولي الأحزاب منهم ـ مطالبون بالبحث عن التسويات قبل اللهث وراء غنيمة قد لا تجود له بها صناديق الاقتراع، ولعل المرحلة التونسية الراهنة تقتضي عقلا سياسيا تجميعيا، يراهن على تحويل الاختلاف إلى توافق، والتصادم إلى التقاء، والصراع إلى حالة من التعاون، والإقصاء إلى مشاركة.

فهل ترتقي الأطراف الممثلة في الهيئة إلى مستوى هذا التحدي التاريخي، فالحضارات ـ كما يقول أرنولد توينبي ـ تبنى بمنطق التحدي والاستجابة، وليس بمقولات النفي والإلغاء؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كرسي الجابري للفكر والفلسفة

بقلم: صالح عطية

لا يختلف اثنان في أن الأرضية الثقافية، هي الخلفية الأساسية لأي مشهد سياسي نشيط، ويحمل بذور نموه وتطوره.. قد يساهم قرار سياسي في ضخ دماء جديدة في شرايين وضع سياسي ما، لكنه لا يملك ضمانة استمرار نموه..

فالسياسة بحاجة إلى "عكاز" ثقافي تتوكأ عليه، تقتات منه مفاهيمها وقاموسها اللغوي وموقفها السياسي وسياقها السلوكي أيضا.. هكذا ساهمت فلسفة الأنوار والحراك الثقافي والفكري الذي خلقته في القرن الثامن عشر، في ميلاد فكر سياسي غربي، يتشكل منه اليوم وعي الحكومات والنخب والمثقفين والأكاديميين في الغرب بنسب متفاوتة هنا وهناك..


وكما لعبت أفكار فولتير ومونتسكيو وهوبز، ثم هيغل وماركس وصولا إلى جاك دريدا وميشيل فوكو، وغيرهم.. دورا مهما في صياغة فكر وثقافة ورؤية، مهدت لفعل سياسي نشيط، لعب عدد من المفكرين والمثقفين في المغرب الأقصى، دورا في نحت معالم مشهد سياسي منتج، لم يتوقف تجاذبه مع الدولة المغربية، منذ نحو خمسين عاما.. مشهد مهدت له "ثقافة" جديدة، بهمومها ومشاغلها وتساؤلاتها، وبالطبع بطريقة إجاباتها والمضمون الذي قدمته لقضايا مؤرقة إلى حدّ الإزعاج..
وأزعم ـ بعيدا عن أية مبالغة ـ أن شخصية الدكتور والمفكر محمد عابد الجابري، أستاذ الفلسفة بجامعة الرباط، رحمه الله، تمثل "قلب الرحى" في الحراك الفكري والثقافي والسياسي الذي تعيشه المغرب منذ سنوات عديدة، بفضل الجدل الذي أثارته كتاباته في الفلسفة والسياسة والثقافة والتنظير الفكري..


التقيت الجابري مرة واحدة في تونس، عندما استضيف في نهاية ثمانينات القرن المنقضي لإلقاء محاضرة حول العقلانية العربية والإسلامية بمقر مجلة 15 / 21 التي كانت تصدر أنذاك.. لم "أجرؤ" يومئذ على التحدث إليه، لأن الرجل كان قامة عالية، وكنت طالب فكر ووعي وثقافة.. اكتفيت بالإنصات والاستفادة، التي كانت سلاحي الوحيد لمكافحة الجهل الكامن فيّ، وهو ما يزال يفعل فعله فيّ إلى حدّ الآن..
لكن معرفتي بالجابري، كانت من خلال "الخطاب العربي المعاصر"، الكتاب الذي أعتبره الشرارة الأولى في نار الجابري التي ستأكل الكثير من الهشيم، في حقل المعرفة العربية و"الفكر العربي" لاحقا..


كانت تونس أنذاك، تعيش مخاضا سياسيا لافتا، تتنازعها التيارات والنزعات السياسية والإيديولوجية، وكانت أمامي لوحة فسيفسائية من الفكر المتعدد إلى حدّ التناقض، ومطروح عليّ أن أختار "زاوية" منه أركن إليها وأتخذ منها منهجا لحياتي القادمة..
لكن بمجرد أن قرأت "الخطاب العربي المعاصر"، حتى وجدتني متجها "عقلانيا" نحو "تفتيت" هذه الفسيفساء، بعد أن أوصلني الجابري إلى نتيجة أساسية، وهي أن الفكر العربي بمختلف تجلياته الإيديولوجية، "فكر سلفي" بامتياز، انطلاقا من كونه يفكر من داخل حقل مرجعي، سواء كان في الماضي (التيار الأصولي)، أو الراهن الغربي (التيار التحديثي)، أو المستقبل (التيار الماركسي الذي يوصف بـ "التقدمي")، ما جعل الحاضر هو المنطقة التي لم يفكر فيها الجميع.. وكان الجابري من دشّن التفكير فيها عبر مقولته الشهيرة التي دعا من خلالها ـ في هذا الكتاب بالذات ـ إلى تحقيق الاستقلال التاريخي للذات العربية"..


مضى اليوم أكثر من عشرين عاما، مذ قرأت هذا الكتاب الهام، الذي أدمنت من خلاله على كتابات الجابري، حتى أنني كنت أقتنيها على الرغم من إمكانياتي المادية المتواضعة..

وأقولها بكامل الوضوح والصراحة، أن الدكتور الجابري "جوّعني" غذائيا من حيث هو فتح لي باب الإدمان على اقتناء كتبه ومن لف لفها من المنشورات الفكرية والفلسفية والسياسية.. لكنه في المقابل، "أطعمني" فكرا وثقافة وفلسفة ورؤية حضارية، كانت تتسلل إليّ من بين ثنايا كتبه ومقالاته ومحاضراته، وتفعل فعلها باتجاه تحقيق استقلالي التاريخي عن المرجعيات المتوفرة أنذاك..

كنت أتلذذ ـ وما زلت إلى الآن ـ بقراءة أي نص "ينتجه" الرجل، لأنه لا يكتب فكرا فحسب، وإنما هو يؤسس لمعرفة جديدة، أحسب ـ يقينا ـ أنه أفاد بها جيلين من المثقفين على الأقل..

ولعلّ الذي يثير في هذا المفكر البارز، قدرته على فرض احترام جميع التشكيلات السياسية والفكرية لمواقفه ورؤاه ومقارباته، حتى وإن كان يجلدها، لا بل يسلخها "إبستمولوجيا"، وهو أقسى أنواع الجلد لصاحب فكر..


من النادر أن يكسب مفكر، احترام جميع ألوان الطيف الفكري والسياسي، لكن الجابري نجح في ذلك، رغم أنه فشل في السياسة، لأن الحقل الدلالي الذي يتحكم في المشهد السياسي المغربي (وربما العربي أيضا)، لا يستجيب للحقل الدلالي الذي يتحرك فيه الجابري، ويرغب في أن يكون هو المرجعية، بل الأداة للفكر السياسي العربي الراهن..
إنه "عقل"، استفاد من هضمه للغرب وثقافته وفكره، مثلما هضم ميكانيزمات العقل العربي والإسلامي، ما جعله يقف بين الربوتين في "إنتاج" معرفي لافت، أثمر مشروعا لنقد العقل العربي في تكوينه وبنيته، ومن خلال "عقله" السياسي والأخلاقي، وصولا إلى دراسة النص القرآني في بنيته وتاريخيته.. هذا عدا تلك الكتابات التي تعاطت مع الراهن العربي وأسئلته المتشعبة..


أفلا يستحق هذا المشروع الهام، مؤسسة تحتضن فكر الرجل وتعمل على تنميته لكي يكون مشروع أجيال بأكملها، ضمن "كرسي الجابري" للفكر والفلسفة على سبيل المثال ؟
!.. أليس من حق المثقف والمفكر علينا، أن يكون له كرسيا مختلفا عن كراسي السياسيين ومقاعدهم ؟ فما هو رأي النخبة العربية يا ترى ؟

صحفي من أسرة "الصباح"

رسالة من الشاعر زاهي مفلح الخليل العطروزطباعةأرسل إلى صديق
الثلاثاء, 12 تشرين1/أكتوير 2010 09:01

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الأعزّ الأكرم والأحبّ الأغلى الأستاذ الدكتور محمد الهاشمي، حفظه الله.

أحبكم في الله، وأحييكم تحية المحبة والمودة والإخاء لشخصكم الكريم، تحية الشكر والتقدير والوفاء لجهودكم الخيرة المباركة في سبيل وحدة هذه الأمة الماجدة الخالدة. وبعد:

فرفداً لمسعاكم الكريم لإعادة لحمة المحبة والأخوة والوئام بين القطرين العزيزين: الجزائر والمغرب، فقد نظمتُ هذه القصيدة، وهي بنت لحظتها؛ فقد نظمتها عصر هذا اليوم الجمعة (8 ـ 10 ـ 2010) راجياً أن تنوبوا عن أخيكم في إهدائها إلى الإخوة الأشقاء في القطرين الحبيبين إلى قلب كل عربي، العزيزين في نفسه.

وقد جعلتُ عنوانها:

ندهة يعربية

أسىً يعتادني وجوىً شــــــــــــديدُ وحزنٌ لا يبارحني عميـــــــــــــــدُ

وقلب نازف الخفقات يهــــــــــذي فحِبّ قد جفا ، وأخٌ فقيـــــــــــــــد

فيــــا لله هـــــــل قلـــــب كقلــبــي فشـــــــــــــــريانٌ يناوئه وريدُ ؟!

وليـــــــــلٍ مثل سائر ليل نفــــسي فلا سكن يرام ولا هجــــــــــــــود

تمـلكـُـنــــــي لما يعــــــرو ذهــول ويعصف بي لما ألقى شــــــــــرودُ

فنبـّهني وراء الغيب صـــــــــــوتٌ وما أدري أدانٍ ، أم بعيـــــــــــــــدُ

ولا أدري ولســـــــــتُ إخال أدري أعقبةُ قال ، أم قال : الوليــــــــــــدُ

تـداخلتِ الحقـــــــــائق بالأســامي فموسى ، أو : فطارق ، والجنـود

وآهــــــــــــات يغصّ بها هــــزبر وأشـــــــبال له نجباء صِـيــــــــــدُ

يرجّعها فـيـخـنــــــقه صـــــــداها فيبدي بالحديث ولا يعيــــــــــــد :

لنشـــــــــر الهدْي في الدنيا نفرنا وما نبغي ســـــــــــــــواه ولا نريد

وفي مرضــــاة رب العرش نسعى وبالأغليْن والأســــــــمى نـَـجــــود

تخذنا القـــــيروان لنا عـــــــريناً وفوق رحابها التقت الأســــــــــود

إلى البحر المحيط مضى النشامى ولا حدّ يـُـشــــــام ولا ســـــــــــدود

فلا بحـــــــــر يحـــــول دُوَيْن لقيا ولا طوْدٌ يغول خـُـطىً عنيـــــــــــد

وما اخـتـلـــــفت ربوع عن ربوع ففيمَ اليوم تفصلكم حــــــــــدود ؟!

يوحـّدكم ويجمـــــــــع خافـقــــيكم هـُـدى شرع وقــــــرآن مجيــــــــد

يوحــّـــــــدكم من الماضـــي تراث وأمجـــــــــــــاد وتاريخ تليـــــــــد

ويجمعكـــــم على الآتـــي همـــوم وآمال وحلمُ غــدٍ ســـــعيـــــــــــدُ

يوحــــــــدكم عُلا لغة تســـــــامتْ خرائدها هي الـــــدّرّ النضيـــــــــد

أبعـــــــد الوصـــــــــل بينكـُـمُ تناءٍ وبعد الود ويْحكـُـمُ صــــــــدود ؟!

وأنتم واحــــــــدٌ ؛ فلـــــرُبّ جـَــدّ بـتـبـسـة والرباط له حفيــــــــــــد

ورُبّ فتىً بوجـــــدة أو ســــطيف له بســــــلا وبســــــــكرةٍ جـُــدودُ

وفي وهرانَ من فاسٍ شــــــــهيدٌ وفي مكناس من حاسي شـــــهيدُ

فأنتم واحــــــد عشـــــــــتم وكنتم فعـــودوا مثلما كنتم فعــــــــــودوا

فـقـَطـْـعُ وشائج الأرحـــــام نـُـكْـرٌ تكـــاد الراســـــــيات له تميــــــــد

فإن تتوحـــــــدوا جســـداً وروحاً كما كنتم فذاك العيـــــــد عيــــــــد

الشاعر الدكتور : زاهي مفلح الخليل العطروز

شاعر الجامعتين : الأردنية واليرموك .

المملكة الأردنية الهاشمية / دير أبي سعيد

قناة المستقلة تبدأ الإعداد لديوان التوحيدطباعةأرسل إلى صديق
الإثنين, 12 كانون2/يناير 2009 21:53

مبادرة ثقافية جديدة ودعوة للشعراء المبدعين

للمشاركة في ديوان التوحيد

أثمرت مناقشات برنامج الحوار الصريح بعد التراويح لرمضان هذا العام انجازا تاريخيا، تمثل في اتفاق الضيوف على إصدار ثلاث بيانات مشتركة ينصحون فيها المسلمين بدعاء الله وحده، والتوجه إليه وحده في كل شؤونهم وجميع أحوالهم.

في ضوء هذه الثمار الطيبة والأخبار السارة يسر برنامج "واحة الشعر" في قناة المستقلة، أن يعلن بتاريخ 2 أكتوبر 2009، الموافق 13 شوال 1430 هجرية، عن مبادرة جديدة لجمع ونشر ديوان شعري جديد اسمه "ديوان التوحيد".

يدعو البرنامج جميع الشعراء العرب في كل مكان، ويخص بالذكر أيضا الذين شاركوا في مسابقة "شاعر العرب"، لإرسال قصيدة واحدة من إبداعاتهم الجميلة لديوان التوحيد.

يقترح البرنامج على الشعراء الراغبين في المشاركة في هذا الديوان أن تستلهم قصائدهم المعاني العظيمة الواردة في قول الله سبحانه وتعالى:

"إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ". (الفاتحة: 5)

ـ وقوله عز وجل: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ". (البقرة: 186)

ـ وقوله عز وجل: "وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ". (الأعراف: 156)

ـ وقوله عز وجل: "أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ". (الرعد: 28)

ـ وقوله عز وجل: "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ". (النمل 62)

ـ وقوله وهو أصدق القائلين: "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ". (غافر: 60)

كما يقترح البرنامج على الشعراء الراغبين في المشاركة في الديوان الاستفادة من المعاني التي وردت في البيانات المشتركة لضيوف برنامج "الحوار الصريح بعد التراويح" لعام 1430هجرية، والاستفادة أيضا من المعاني الواردة في نصيحة الإمام علي لابنه الحسن رضي الله عنهما، وخاصة عند قوله:

"واعلم أن الذي بيده خزائن السموات والأرض قد أذن لك في الدعاء، وتكفل لك بالإجابة، وأمرك أن تسأله ليعطيك وتسترحمه ليرحمك، ولم يجعل بينك وبينه من يحجبه عنك، ولم يلجئك الى من يشفع لك إليك".

نرجو من الشعراء الراغبين في الديوان ارسال قصائدهم عبر البريد الألكتروني (وهي الخيار الأفضل)، أو عبر الفاكس.

البريد الألكتروني: feedback@almustakillah.com

الفاكس:00442088382997